GETTING MY اعاني TO WORK

Getting My اعاني To Work

Getting My اعاني To Work

Blog Article

كان الخبر صادمًا بالنسبة لمحمود، وخاف على نفسه وعلى عائلته. لكنه قرر أن يواجه المرض بشجاعة وإيجابية. قال لنفسه: “أنا لست وحيداً، ولدي الله وزوجتي وأولادي وأصدقائي وزملائي.

عادت سارة إلى قريتها، وهي بصحة جيدة، وبدأت في ممارسة حياتها الطبيعية.

لم أستطع الوقوف في المطبخ بمفردي. نزلت سارة قبل آذان المغرب وأنقذتني

لكنني وجدته مغلق، وعلى الرغم من محاولاتها الكثيرة في التودد إلي ورفضي المستمر لها

لكنه طلب مني هذه المرة شيء بالفعل أدهشني وجعلني أبكي في نفس اللحظة

ذهب إلى الحديقة، وبدأ يجرب طائرته الجديدة. أطلقها في ترند الهواء، وراقبها تحلق عالياً. كان يشعر بأنه يطير معها، ويستكشف السماء.

اتصلت بسارة وأخبرتها أنني سوف آتي اليها لكي أتناول طعام السحور معها

حتى أستطيع إدخار بعض المال وأفكر حينها إن كنت سأعود إلى سوريا أم أنني سأبقى أعمل هنا

. بعضها قد يكون مؤلماً ولكنها تركت أثراً تعلمنا من خلاله الكثير من الدروس وجنينا منه العديد من الخبرات.

ولم أعد إلى بيتي ولا إلى أطفالي ولا إلى عملي الأن أمضي حياتي أعد الأيام فقط

ذهبت مسرعة إلى مركز الشرطة وهنا كانت صدمة عمري بأن زوجي مقبوض عليه في قضية تهريب الممنوعات

فالجميع كان يحبها في الجامعة بالإضافة لذلك كانت معروفة بهدؤها

بحثت في شبكات التواصل الاجتماعي وبعض المواقع التي تقدم فرص عمل

بالإضافة لما تفعله معي فهي كانت دائماً ما تتشاجر مع والدتي واخوتي

Report this page